همسات في حب حبيبي
صفحة 1 من اصل 1
همسات في حب حبيبي
همسات في حب حبيبي
غلبتني مشاعري وبدأت تتحول إلى حيرة وخوف من يوم يأتي
فإن اليوم حبيبي داخلي ولكن يجب علي الصبر و الانتظار أيضا
دائما كنت أرا نفسي وحيدة وأتمنى من يأخذ بيدي ويضمني إلى أحضانه
كنت أنتظر والعين تملؤها الدموع خوفا من عدم لقاء من يتملك قلبي وحياتي
كنت أهرب من الجلوس في نافذتي ويداي على وجنتي أتفقد مستقبلي بالتفكير
كنت أنام على وسادتي وكأني أركض هربا من يوم طويل عشته وحدي رغما من كثرة من حوليحبيبي وجدت عيناك تجذبني إليها ..... ولكني في منفى عنك
أشعر وكأني خارج عالمك ..... نعم فإني كذلك
أشعر وكأني أركض حتى أصل لقلبك الحزين الملئ بالهموم
أرا جسرا بيني وبينك وعندما أحاول المرور به شيئا ما يعوقني
فأنت لغز كلما أشعر بأني قمت بفك شفرته ..... أكتشف بأنك تعقد تلك الشفرة أكثر
حبيبي يدي الآن تنقل إليك إحساسي وتخرج كلمات صعب لساني حملها إليك
ولكني في النهاية....... أحبــــــــك
أريدك لي وحدي .... أريدك قيدا في يدي
بحبــــــك
تعمقت في النوم في أحضانك لعلي أراني داخلك
وجدت عيناك وسادتي وقلبك سرير لجسد قاسى ليله وهو بمنفى عنك
سمعت أذني أنفاسك بكل ما تحمله من أشواق
بدأت تسرد علي أحلام طفولتي حيث كنت هناك أركض حائرة، تائهة ، متمنية لقائك
شردت هناك في مفترق الطرق أبحث عنك في عيون مخيفة
بحثت عن قلبك الحنون بين قلوب ألقت بحلمي بين عجلات الزمن
دارت بي أيام حزينة مؤلمة يغلب عليها سراب يملؤه وحدة كانت تبدو بأنها بلا نهاية
قالت لي أنفاسك : هل لي أن أكون عشقك؟
هل لي أن ألقي بكل يوم دوني تحت قضبان الحياة؟
تركت شفتاي تتحدث بما شعرت به في تلك اللحظة
ونظرت عيناي عيناه وكأنها طفل بعد عن أمه وفجأة وجدها بين يديه
أحبـــــــــك
حبي إليك بدأ في النضوج كقلبين يولدوا في بطون أمهاتهم
أشعر الآن بك عاشقا تقتحمني .... أحسست بأنك عيون ترتاح جفوني عليها
حبيبي .......... أتمناك حالما في عالمي فلأجل هذا سأغلف قلبك بقلبي كشمس تدفء وجودك
أحبك بما تحملها هذه الكلمة من معاني تمجد عمري الذي أتركه بين يديك
أحبــــــــــك
سامحني حبيبي.... تشوقت إليك عيناي
أرادت أن تقتحمك بنظراتها إليك
بعثت إليك مراسلات بين جفونها
بدأت تناجي حبك وتتلهف لرضا عيونك عن عيناي البرئتين
تلفظ لساني بسؤال خرج من بين شفتي.... هل هذا مايسمونه بالحب؟
تركت الأيام تحاول إجابة سؤالي
ولكن في النهاية ... أريدك حبيبي داخل قلبي تسكن
الفرحة تملؤ عيني ووجداني ولكن يكتمها خوف
نعم فإني أراك أمامي فارس أحلامي فلا أريد إذن أن أتجه بأجنحتي لواقع قد لا تكن سبب لإحيائه
حبيبي....... لا تتركني وحيدة في طريق حلمي أركض تائهة حتى ألقاك
فإني أعشق هواك وعيني تدمع متشوقة للمسة من يديك
حبيبي أحبـــــــــــك
أخذني الحنين لرؤية قطرات الماء تتساقط من بين سحابات مليئة بالحكايات
شعرت بأنها تغسل همومها وتتجدد بأخرى كمثلي في هذا الوقت من العام
أنظر إليها حائرة أفكر في حياة عشتها وتألمت منها وحياة أخرى تخبئها أقدار لا دخل لي بها
أشياء ضائعة مع أيام هربت أمام عيني
زمن قادم لا أعرف له ملامح وفجأة ملئت الابتسامة وجهي
جعلتني أردد هي الحياة تتجدد مع كل غمضة من عين من يحاول الصمود
كل هذا والمطر يتساقط أمام عيني
إلى أن توقف وظهرت شمس الوجود تغير لون السحاب لأن يتحول إلى وجه طفل برئ يحب الحياة
غلبتني مشاعري وبدأت تتحول إلى حيرة وخوف من يوم يأتي
فإن اليوم حبيبي داخلي ولكن يجب علي الصبر و الانتظار أيضا
دائما كنت أرا نفسي وحيدة وأتمنى من يأخذ بيدي ويضمني إلى أحضانه
كنت أنتظر والعين تملؤها الدموع خوفا من عدم لقاء من يتملك قلبي وحياتي
كنت أهرب من الجلوس في نافذتي ويداي على وجنتي أتفقد مستقبلي بالتفكير
كنت أنام على وسادتي وكأني أركض هربا من يوم طويل عشته وحدي رغما من كثرة من حوليحبيبي وجدت عيناك تجذبني إليها ..... ولكني في منفى عنك
أشعر وكأني خارج عالمك ..... نعم فإني كذلك
أشعر وكأني أركض حتى أصل لقلبك الحزين الملئ بالهموم
أرا جسرا بيني وبينك وعندما أحاول المرور به شيئا ما يعوقني
فأنت لغز كلما أشعر بأني قمت بفك شفرته ..... أكتشف بأنك تعقد تلك الشفرة أكثر
حبيبي يدي الآن تنقل إليك إحساسي وتخرج كلمات صعب لساني حملها إليك
ولكني في النهاية....... أحبــــــــك
أريدك لي وحدي .... أريدك قيدا في يدي
بحبــــــك
تعمقت في النوم في أحضانك لعلي أراني داخلك
وجدت عيناك وسادتي وقلبك سرير لجسد قاسى ليله وهو بمنفى عنك
سمعت أذني أنفاسك بكل ما تحمله من أشواق
بدأت تسرد علي أحلام طفولتي حيث كنت هناك أركض حائرة، تائهة ، متمنية لقائك
شردت هناك في مفترق الطرق أبحث عنك في عيون مخيفة
بحثت عن قلبك الحنون بين قلوب ألقت بحلمي بين عجلات الزمن
دارت بي أيام حزينة مؤلمة يغلب عليها سراب يملؤه وحدة كانت تبدو بأنها بلا نهاية
قالت لي أنفاسك : هل لي أن أكون عشقك؟
هل لي أن ألقي بكل يوم دوني تحت قضبان الحياة؟
تركت شفتاي تتحدث بما شعرت به في تلك اللحظة
ونظرت عيناي عيناه وكأنها طفل بعد عن أمه وفجأة وجدها بين يديه
أحبـــــــــك
حبي إليك بدأ في النضوج كقلبين يولدوا في بطون أمهاتهم
أشعر الآن بك عاشقا تقتحمني .... أحسست بأنك عيون ترتاح جفوني عليها
حبيبي .......... أتمناك حالما في عالمي فلأجل هذا سأغلف قلبك بقلبي كشمس تدفء وجودك
أحبك بما تحملها هذه الكلمة من معاني تمجد عمري الذي أتركه بين يديك
أحبــــــــــك
سامحني حبيبي.... تشوقت إليك عيناي
أرادت أن تقتحمك بنظراتها إليك
بعثت إليك مراسلات بين جفونها
بدأت تناجي حبك وتتلهف لرضا عيونك عن عيناي البرئتين
تلفظ لساني بسؤال خرج من بين شفتي.... هل هذا مايسمونه بالحب؟
تركت الأيام تحاول إجابة سؤالي
ولكن في النهاية ... أريدك حبيبي داخل قلبي تسكن
الفرحة تملؤ عيني ووجداني ولكن يكتمها خوف
نعم فإني أراك أمامي فارس أحلامي فلا أريد إذن أن أتجه بأجنحتي لواقع قد لا تكن سبب لإحيائه
حبيبي....... لا تتركني وحيدة في طريق حلمي أركض تائهة حتى ألقاك
فإني أعشق هواك وعيني تدمع متشوقة للمسة من يديك
حبيبي أحبـــــــــــك
أخذني الحنين لرؤية قطرات الماء تتساقط من بين سحابات مليئة بالحكايات
شعرت بأنها تغسل همومها وتتجدد بأخرى كمثلي في هذا الوقت من العام
أنظر إليها حائرة أفكر في حياة عشتها وتألمت منها وحياة أخرى تخبئها أقدار لا دخل لي بها
أشياء ضائعة مع أيام هربت أمام عيني
زمن قادم لا أعرف له ملامح وفجأة ملئت الابتسامة وجهي
جعلتني أردد هي الحياة تتجدد مع كل غمضة من عين من يحاول الصمود
كل هذا والمطر يتساقط أمام عيني
إلى أن توقف وظهرت شمس الوجود تغير لون السحاب لأن يتحول إلى وجه طفل برئ يحب الحياة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى